(١) رجاله ثقات، وأخرجه البخاري حديث (١٨٢٥) ومسلم حديث (١١٩٣) وانظر: (اللؤلؤ والمرجان فيما اتفق عليه الشيخان حديث ٧٤٢) يجمع بين الأحاديث في هذا الباب بأن يحمل حديث أبي قتادة على أنه لم يقصدهم باصطياده، وهذا على أنه قصدهم بذلك وهم محرمون، والمراد بالآية {وَحُرِّمَ عَلَيْكُمْ صَيْدُ الْبَرِّ مَا دُمْتُمْ حُرُمًا} في حال الإحرام، وما صيد لأجلهم وهم محرمون. * ك ١٨٧/ب. (٢) في بعض النسخ الخطية " فوفَّق " وكلاهما يصح، والأولى عندي " فوافق ". * ت ١٤٨/ب. (٣) رجاله ثقات، ومسلم حديث (١١٩٧). * ت ١٤٨/ب. (٤) القرية المعروفة اليوم إلى الشرق من مدينة مشتورة. (٥) وودّان: واد قريب منها. (٦) رجاله ثقات، وتقدم.