(١) فيه شريك: أرجح أنه حسن الحديث، وانظر: القطوف رقم (٦١٥/ ٨٨٧). (٢) رجاله ثقات، وانظر: القطوف رقم (٦١٦/ ٨٨٨). (٣) القرء: اسم مشترك بين الحيض والطهر، ينصرف إلى أحدهما بقرينة. (٤) قال ابن حجر: هو عطف على معنى العنعنة، أي حدثني عكرمة بكذا وزعم، وأبعد من زعم أنه معلق (الفتح ٢/ ٨٩). (٥) رجاله ثقات، وأخرجه البخاري حديث (٣٠٩) وسيأتي عند المصنف أن زينب كانت تعتكف مع النبي وهي تريق الدم، فلعلها هي أو هي أم سلمة.