(١) رجاله ثقات، وانظر: القطوف رقم (٣٧٠/ ٤٨٦). (٢) قلت: وهذا هو المعقول، فإنه لا يخشى من السنة على الكتاب، ولكن الضرر في الاشتغال بأخبار أهل الكتاب وقصصهم، ويؤيده ما بعده. (٣) ت. وهو مرسل رجاله ثقات، وانظر: القطوف رقم (٣٧١/ ٤٨٧). (٤) الآية (٥١) من سورة العنكبوت. (٥) ذاك من أجل حماية القرآن، بالحفظ واللفظ والكتابة، ولأن السنة كملت ولا مزيد عليها، فالتمام والكمال فيما جاء به رسول الله - صلى الله عليه وسلم -، رخص العلماء في كتابة العلم، ومن طلب غير ذلك فإنما هو عابث. * ك ٥٩/أ.