(١) أخرجه أحمد ٤/ ٣٨٢ قال: حدَّثَنَا يَزِيدُ بن هارون، أنا فائد بن عبد الرحمن قال: سمعت عبد اللَّه بْنَ أَبِي أَوْفَى قَالَ: وفيه: "أَلَيسَ كَانَ يَقُولُ في حَيَاتِهِ؟ " قَالَ: بَلَى. قَالَ: "فَمَا مَنَعَهُ مِنْهَا عِنْدَ مَوْتِهِ". فقال النبي -صلى اللَّه عليه وسلم-: "له والدان أو أحدهما؟ " قالوا: أمٌّ، فدعيت. فقال: "ارض عن ابنك" فقالت: أنشدك يا رسول اللَّه أني عن ابني راضية. فقال: "قل لا إله إلَّا اللَّه" فقال: لا إله إلَّا اللَّه. فقال: "الحمد للَّه الذي نجاه بي". (٢) "مسند أحمد" ٤/ ٣٨٢. (٣) أخرجه أحمد ٢/ ١٦٤ قال: حدثنا وكيع، حدثنا مسعر وسفيان، عن سعد بن إبراهيم، عن حميد بن عبد الرحمن بن عوف، عن عبد اللَّه بن عمرو، مرفوعًا به. (٤) "مسند أحمد" ٢/ ١٦٤: قلت: والمتن ثابت؟ فقد أخرجه البخاري (٥٩٧٣)، ومسلم (٩٠) كلاهما من طريق سعد بن إبراهيم به.