- وفيها عن مجاهد:{كُتِبَ عَلَيْهِ أَنَّهُ مَنْ تَوَلَّاهُ}(١)؛ قال: كتب على الشيطان. (٢)
- وفيها عن مجاهد أنه قال في قوله عز وجل:{وَمَا يُشْعِرُكُمْ أَنَّهَا إِذَا جَاءَتْ لَا يُؤْمِنُونَ}(٣) قال: وما يدريكم أنكم تؤمنون، {وَنُقَلِّبُ أَفْئِدَتَهُمْ وَأَبْصَارَهُمْ}(٤): نحول بينهم وبين الإيمان لو جاءتهم تلك الآية؛ فلا يؤمنون كما حلت بينهم وبينه أول مرة. (٥)
- وفيها عن مجاهد:{أُولَئِكَ يَنَالُهُمْ نَصِيبُهُمْ مِنَ الْكِتَابِ}(٦)؛ قال: هو ما سبق لهم. (٧)
- وفيها عن مجاهد:{كَمَا بَدَأَكُمْ تَعُودُونَ}(٨)؛ قال: المؤمن مؤمن، والكافر كافر. (٩)
- وفيها عن مجاهد: {وَلَهُمْ أَعْمَالٌ مِنْ دُونِ ذَلِكَ هُمْ لَهَا