يكون في ليلة القدر فيمحو ما يشاء من المقادير والآجال والأرزاق إلا الشقاوة والسعادة فإنه ثابت. (١)
- وروى عن مجاهد: وَجَعَلْنَا {مِنْ بَيْنِ أيديهم سدًا وَمِنْ خَلْفِهِمْ}(٢) قال: عن الحق. (٣)
- وروى عن مجاهد في قوله:{وَكُلَّ إِنْسَانٍ أَلْزَمْنَاهُ طَائِرَهُ فِي عُنُقِهِ}(٤) قال: مكتوب في ورقة في عنقه شقي أو سعيد. (٥)
- وجاء في الإبانة: عن ابن أبي نجيح عن مجاهد: {وَهُوَ أَعْلَمُ بِالْمُهْتَدِينَ}(٦)؛ قال: بمن قدر له الهدى والضلالة. (٧)
- وفيها عن ابن أبي نجيح عن مجاهد في قوله:{إِنَّ الَّذِينَ لَا يُؤْمِنُونَ بِالْآخِرَةِ زَيَّنَّا لَهُمْ أَعْمَالَهُمْ فَهُمْ يَعْمَهُونَ}(٨)؛ قال: يترددون في الضلالة. (٩)