= الجَوَالِيقِيُّ "مَا جَاءَ عَلَى فعَلْتَ وَأَفْعَلْتَ" (٥٥)، ونقل عن الزَّجَّاج أيضًا. واللِّسان، والتَّاج (عَلَفَ). (١) كَلامُ المُنَجِّمِينَ لا يُعْتَدُّ بِهِ، ولا يَجُوْزُ تَصْدِيقُهُ ولا الالتفات إليه، وما كان ينبغي للمُؤَلِّفِ -رحمه الله وَعَفَا عنه- أن يذكُرَهُ أَصْلًا. (٢) في الأصل: "قيل". (٣) سورة الفلق. (٤) هو مُوْسَى بن جَابرٍ الحَنَفِي، شاعرٌ، جَاهِلِيٌّ، يَمَامِي، نَصْرَانِي، يُعْرَفُ بـ "أُزَيرَقِ اليَمَامَةِ" ويُعْرَف بـ "ابنِ لَيلَى" وهي أُمُّه، وهو من الشُّعراء المكثرين، ولم يصلْنَا ديوانه، ولا أعلم أنَّه =