(١) هذِه الرواية خَطَأٌ؛ لأنَّ البَيتَ من قَصِيدَة حَائِيّة؛ لذا ذكَرَ المُؤلِّفُ أَبْيَاتًا منها ليُدَلِّلَ على ذلِك، وَلَوْلا ذلك لاكْتَفَى بِمَوْضِعِ الشَّاهد. (٢) كتب النَّاسخ في هامش الأصلِ: في الأصلِ هُنَا بَيَاضٌ. (٣) المثلث لابنِ السِّيدِ (١/ ٣٠٣). (٤) الظَّاهِرُ أَن المُؤلِّفَ رحمه الله يردُّ على ابن أبي حاتِمٍ حيثُ قَال في الجَرْح والتَّعديل (٥/ ١٩٩): "عبد الله بنُ يَزِيدَ بنِ هُرْمُزَ، أبُو بكرِ مَوْلَى بني لَيثٍ .. روى عن مَالك سَمِعْتُ أبي يقُولُ ذلِك .. قَال وسُئِلِ أبي عنه فقال: لَيسَ بقويٍّ، يُكتَبُ حَدِيثُهُ، وهو أَحَدَ فَقَهَاء أهلِ المَدِينَةِ. ويُراجع: التَّاريخ الكبير (٥/ ٢٢٤).