(١) هو القُطامي، والبيتُ في ديوانه (٣٧)، وصدره: * أكُفْرًا بَعْدَ رَدّ المَوْتِ عَنِّي * من قصيدة يمدحُ بها زُفَرُ بنُ الحَارثِ الكلابي أولها: قفي قَبْلَ التفرُّق يَا ضُبَاعَا ... وَلا يَكُ مَوْقفٌ مِنْكَ الوَدَاعَا قفي فَادِي أسيرَكِ إِنَّ قَوْمي ... وَقَوْمَكِ لَا أرَى لَهُمُ اجْتِمَاعَا أَنْشَدَهُ أَبُو عَلِي الفَارِسِي في الحُجَّةِ (٢/ ٢٢١)، والخوارزمي في التَّخمير (١/ ٣٠٥)، وابن الشَّجَرِيِّ في أماليه (٢/ ٣٩٦)، وابن يَعيش في شرح المفصَّل (١/ ٢٠)، وغيرهم، وهو مشهورٌ. تقدم ذكره في الجزء الأول (٨٧، ٢٧٤). (٢) في الأصل: "عطائك". (٣) سورة طه، الآية: ٦٩، وتوجيه القراءتين في إعراب القراءات لابن خالويه (٢/ ٤٤).