" [يا] أَيّها الناسُ! سلوا الله المعافاة؛ فإِنّه لم يُعطَ أَحدٌ مثل اليقين بعد المعافاة، ولا أَشد من الريبة بعد الكفر، وعليكم بالصدق؛ فإِنّه يَهدي إلى البر، وهما في الجنّة، وإِيّاكم والكذبَ؛ فإِنّه يهدي إِلى الفجور، وهما في النَّار".
صحيح - "الروض النضير"(٩١٧).
٢٠٥٤ - ٢٤٢١ - عن أَبي هريرة، قال: سمعتُ أَبا بكر رضوان الله عليه على هذا المنبر يقول ... فذكر نحوه باختصار؛ إِلّا أنّه قال:
"لن تؤتوا شيئًا بعد كلمة الإخلاص مثل العافية، فسلوا الله العافية".