فقلت: أَوَ معي شيطان؟ فقال:
"ما من آدمي إلا له شيطان".
فقلت: وأنت يا رسول الله؟! قال:
"وأنا، ولكن دعوتُ الله عليه فأسلم"].
صحيح - "صحيح أبي داود" (٨٢٣)، "الروض النضير" (٧٥٨): م ببعض اختصار.
[٧٢ - باب فيمن رفع رأسه قبل الإمام]
[ليس تحته حديث على شرط الكتاب]
[٧٣ - باب ما يقول في الركوع والرفع منه والسجود]
٤١٥ - ٥٠٥ - عن أَنس، قال: قال رسول اللهِ - صلى الله عليه وسلم -:
"إذا قالَ الإمامُ: سمع الله لمن حمدَه؛ فقولوا: ربّنا! ولكَ الحمد".
صحيح - "صحيح أبي داود" (٧٩٤).
[٧٤ - باب الاستعانة بالركب في السجود]
[ليس تحته حديث على شرط الكتاب]
[٧٥ - باب رفع الرجال قبل النساء]
٤١٦ - ٥٠٨ - عن سهل بن سعد، قال:
كنّ النساءُ يؤمرن في عهدِ رسول اللهِ - صلى الله عليه وسلم - في الصلاة أن لا يرفعن
= وإنما استدركه المؤلف لجملة الرصّ والاستقبال، وهي فائدة ما ينبغي أن تفوتَ.
وقوله: "أو معي" الأصل: "من"! وزاد قبلها في طبعة المؤسسة "ما لي" وذكر المعلق أنه استدركها من "التقاسيم"، وأستبعد صدور هذا النفي من عائشة. وفي "صحيح ابن خزيمة" (١/ ٣٢٨)، و"البيهقي" (٢/ ١١٦): "أما لكَ؟ "، والصواب ما أثبته، وهو من "مسلم" و"المسند".