فكانَ ابن عمر يَجُزُّ (٣) سباله كما تُجَزُّ الشاة أَو البعير"].
(١) كذا الأصل، وهو موافق لما في "الترغيب" (٣/ ١١٣/ ٤) من رواية ابن حبان، وكذا هو في "المعجم الأوسط" (١٨٢٥)! وفي طبعتي "الإحسان": "في الإسلام". (٢) أي: شواربهم. و"يحلقون لحاهم"؛ أي: تشبهًا بالشباب المُزد! (٣) يعني: يقص؛ من الجزِّ، وهو قص الشعر والصوف. "نهاية".