(١). راجع ج ٩ ص ٢٤٥ فما بعد. [ ..... ] (٢). كذا في جميع نسخ الأصل. وفي كتاب النحاس: (أو يكون التقدير: لما كان إنما يشتريها ويبالغ في ثمنها كأنه اشترى اللهو). وفي العبارتين غموض ولعل العبارة هكذا: أو يكون التقدير أنه لما كان إنما يشتريها ويبالغ في ثمنها لأجل لهوها كان كأنه اشترى اللهو. (٣). راجع ج ١٧ ص ١٢١ فما بعد. (٤). راجع ج ١٠ ص ٢٩٠. (٥). راجع ج ١٠ ص ٢٩٠.