قَدْ كُنْتِ تَبْكِينَ عَلَى الْإِصْعَادِ ... فاليوم سرحت وصاح الحادي
(١). هو أعشى قيس. [ ..... ] (٢). الذي في ديوان الأعشى وسيرة ابن هشام ص ٢٥٥ طبع أوربا:" أين يمت". والبيت من قصيدة يمدح بها النبي صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ، ومطلعها: ألم تغتمض عيناك ليلة أرمدا ... وعادك ما عاد السليم المسهدا