(١). هو امرؤ القيس، وصدر البيت: صرفت الهوى عنهن من خشية الردى
(٢). هو الحرث بن حلزة، (٣). راجع ج ٩ ص ٧٣ فما بعد. (٤). هو الحرث بن حلزة، وكسع الناقة بغبرها وترك في ضرعها بقية من اللبن. وبعده: واحلب لاضيافك ألبانها ... فإن شر اللبن الوالج يقول: لا تغزر إبلك تطلب بذلك قوة نسلها، واحلبها لأضيافك، فلعل عدوا يغير عليها فيكون نتاجها له دونك. (٥). هو العجاج.