(١). بحاء مهملة مضمومة وضاد معجمة. (٢). قال النووي في شرح هذا الحديث" الحار: الشديد المكروه والقار: البارد الهني الطيب. وهذا مثل من أمثال العرب، ومعناه: ول شدتها وأوساخها من تولى هنيئها ولذاتها، والضمير عائد إلى الخلافة والولاية، أي كما أن عثمان وأقاربه يتولون هنئ الخلافة ويختصون به يتولون نكدها وقاذوراتها. ومعناه: ليتول هذا الجلد عثمان بنفسه أو بعض خاصة أقاربه الأدنين". (٣). أي في حضرتهم. (٤). راجع ج ٦ ص ٢٩٧. (٥). الضراوة: العادة وشدة الشهوة. [ ..... ] (٦). في ب وج وط وك: الجلد. (٧). زيادة عم ابن العربي.