(١). وجرة: موضع بين مكة والبصرة، يقول الشاعر: هي صائمة منه لا تطعمه، وروى في اللسان (لا تطعم الماء) وقال: وذلك لان النعام لا ترد الماء ولا تطعمه. وقبله: فأما بنو عامر بالنار ... غداة لقونا فكانوا نعاما
(٢). راجع ج ٣ ص ٢٥٢. (٣). راجع ج ٧ ص ١٩٥. (٤). في ع: أعمارهم. (٥). لعل قول ابن جرير هو الرابع.