والظاهرُ: أنه لا يملِكُ البُقْعةَ (٦) تَقديرًا، ويَجرِي مِثلُ ذلك فِي البِئْرِ المَحفورةِ فِي المَواتِ للسَّبيلِ وما يُحيى بِقَصْدِ (٧) المَقبرةِ المُسَبَّلةِ ونحوِ
(١) في (ل): "و". (٢) في (ل): "ما لم يره من الريب". (٣) في (ز): "لمن يقدر". (٤) هذا فصل في كيفية الإحياء، كما في "الوسيط" قال: والرجوع فيه للعرف. (٥) في (ب): "ذكره". (٦) في (أ، ب): "المنفعة". (٧) في (ل): "لقصد".