وتَقييدُه الرِّيحَ بكونِها شديدةً؛ ليس في «المنتهى»(٦)، بل صرَّح بِنفيه في «الإقناعِ»، فقال: ولو لم تَكنْ شَديدةً (٧).
(١) قوله: (الحال أنه) سقط من (أ) و (س). (٢) قوله: (أي لا قدرة له على الوفاء) سقط من (أ) و (س). (٣) في (أ) و (س): يعذره. (٤) كتب على هامش (ع): وقطع في «الوجيز» و «المذهب»: أنه يعذر فيهما بخوفه بطلان وضوئه بانتظارهما. ش منتهى. (٥) أخرجه ابن ماجه (٩٣٧)، وأحمد (٤٤٧٨). وبنحوه في البخاري (٦٣٢)، ومسلم (٦٩٧). (٦) ينظر: المنتهى مع حاشية عثمان ١/ ٣٢٠. (٧) ينظر: الإقناع ١/ ١٧٥. وقوله: (وتقييده الريح) إلى هنا سقط من (أ) و (س).