[(٢٦١٠) - (أثر:" أن عمر رضى الله عنه كتب إلى معاذ بن جبل , وأبى عبيدة حين بعثهما إلى الشام: أن انظرا رجالا من صالحى من قبلكم , فاستعملوهم على القضاء وارزقوهم , وأوسعوا عليهم من مال الله تعالى ".]
* لم أقف عليه.
[(٢٦١١) - (قال عمر رضى الله عنه:" لأعزلن أبا مريم ـ يعنى: عن قضاء البصرة ـ وأولى رجلا إذا رآه الفاجر فرقه , فعزله وولى كعب بن (سوار)[١] ".]
* لم أقف على إسناده.
وأخرج ابن سعد (٧/٦٥) عن طريق الشعبى: " (عأن)[٢] عمر بن الخطاب بعث كعب بن (سود)[٣] على قضاء البصرة ".
ورجالة ثقات لكنه منقطع بين الشعبى وعمر.
ثم رأيت البيهقى قد أخرج فى " السنن "(١٠/١٠٨) من طريق محمد بن سيرين: " أن عمر رضى الله عنه قال لأبى موسى رضى الله عنه: انظر فى قضاء أبى مريم , قال: لا أتهم أبا مريم , قال: ولا أنا أتهم , ولكن إذا رأيت من خصم ظلما فعاقبه ".
ومن طريقة أيضا أن عمر قال:" لأنزعن فلانا عن القضاء , ولأستعملن على القضاء رجلا إذا رآه الفاجر فرقه " وابن سيرين لم يسمع من عمر.
[(٢٦١٢) - (أثر:" أن عليا ولى أبا الأسود ثم عزله فقال: لم عزلتنى وما خنت وما جنيت به , قال: إنى رأتيك يعلو كلامك على الخصمين ".]
* لم أقف عليه.
[تعليق مُعِدّ الكتاب للشاملة] [١] {كذا فى الأصل , والصواب: سور} [٢] {كذا فى الأصل , والصواب: أن} [٣] {كذا فى الأصل , والصواب: سور}