(١/٢٧٣) وابن ماجه (٢٥٨٧) وكذا أحمد (٦/١٩) خلافا لقول المصنف وابن أبي شيبة (١١/٩٢/ ٢) كلهم من طريق الحجاج عن مكحول عن عبد الرحمن بن محيريز قال: سألنا فضالة بن عبيد عن تعليق اليد في العنق للسارق أمن السنة هو؟ قال , فذكره.
وقال النسائي: الحجاج بن أرطاة ضعيف , ولا يحتج بحديثه.
قال الزيلعي (٤/٢٧٠) : وزاد ابن القطان جهالة حال ابن محيريز , قال: لم يذكره البخاري ولا ابن أبي حاتم [١] .
وأما الترمذي فقال: هذا حديث حسن غريب. [٢]
[(٢٤٣٣) - (أثر:" أن عليا رضى الله عنه فعل ذلك بالذى قطعه ".]
أخرج ابن أبى شيبة (١١/٧٥/١) والدارقطنى (٣٧٧) والبيهقى (٨/٢٧١) من طريق حجية بن عدى: " أن عليا رضى الله عنه قطع أيديهم من المفصل , وحسمها , فكأنى أنظر إلى أيديهم كأنها أيور الحمر ".
ورجاله ثقات غير حجية هذا قال الحافظ فى " التقريب ": " صدوق يخطىء ".
(٢٤٣٤) - (حديث أبي هريرة مرفوعا في السارق " إن سرق
[تعليق مُعِدّ الكتاب للشاملة] [١] {كذا , راجع ترجمته في الإصابة والتهذيب} [٢] {الحجاج قال فيه الحافظ: صدوق كثير الخطأ والتدليس. وقد عنعن}