٧٩٧ - قوله:(إِذا كان لها مَحْرَمٌ)، المحرمُ: مَن تَحْرُم عليه بسبَبٍ أو نَسَبٍ مباحٍ على الأبَد.
٧٩٨ - قوله:(وكانت الحِجَّة)، بكسر "الحاء" وفتحها، وفي الحديث:"عُمْرَةٌ في حَجَّةٍ"(١).
٧٩٩ - قوله:(جُنِّبَ ما يَتَجَنَّبهُ الكبير)(٢)، وروى:(ما يُجَنِّبهُ الكبير).
٨٠٠ - قوله:(ومَنْ طِيفَ به محْمُولاً)، بكسر "الطاء" وسكون "الياء" على وزن خيف.
٨٠١ - قوله:(كان الطَّوافُ)، الطواف من قولهم: طاف به: أي يقال: طافَ يَطُوفُ طَوْفاً، وَطَوَفاناً، وتَطَوَّف واستطاف، كلّهُ بمعنًى (٣)، وفي الحديث:"فجعل يُطِيفُ بالجمل"(٤) وقال الله عز وجل: {وَلْيَطَّوَّفُوا}(٥)،
= الحج: ٣/ ١٧٩، باب ما جاءكم في حج النبي - صلى الله عليه وسلم -، حديث (٨١٥)، وابن ماجة في المناسك: ٢/ ٩٩٩، باب كم اعتمر النبي - صلى الله عليه وسلم -، حديث (٣٠٠٤)، والدارمي في المناسك: ٢/ ٥١، باب كم اعتمر النبي - صلى الله عليه وسلم -. (١) أخرجه البخاري في الحج: ٣/ ٣٩٢، باب قول النبي - صلى الله عليه وسلم -: "العقيق واد مبارك" حديث (١٥٣٤)، وابن ماجة في المناسك: ٢/ ٩٩١، باب التمتع بالعمرة إلى الحج حديث (٢٩٧٦)، وأبو داود في المناسك: ٢/ ١٥٩، باب في القران، حديث (١٨٠٠). (٢) هذا هو المثبت في المختصر: ص ٦٤. (٣) انظر: (الصحاح للجوهري: ٤/ ١٣٩٦ مادة طوف). (٤) جزء من حديث أخرجه البخاري في الجهاد: ٦/ ٦٥، باب من ضرب دابة غيره في الغزو حديث (٢٨٦١)، وأحمد في المسند: ٣/ ٣٧٣. (٥) سورة الحج: ٢٩.