قالت المعتزلة: كان النبي ﷺ قبل البعث مُتَّبِعا لشرع العقل.
وقيل: لإبراهيم، وقيل: لنوح، وقيل: لعيسى.
أما المعتزلة: فقاعدتهم في تشريع (٥) العقل باطلة.
* قالوا: اتِّباعُه لغيره نقص؛ مُنِعُوا.
المذاهب الأخرى مستندة لظواهر متعارضة؛ فمتساقطة.
والحق: ورودها في (٦) التوحيد.
= أحمد (١٥١٥٦)، وابن أبي شيبة (٢٦٤٢١)، والبغوي في شرح السنة (١٢٦) وغيرهم من حدث جابر بن عبد الله. (١) بأنه شرع. وفي «أ»: (والقائل). (٢) آل عمران: ٦٨. (٣) (أ): (منع). (٤) انظر: المصادر السابقة. وانظر: البرهان (١/ ٣٣٣ - ٣٣٥)، التحقيق والبيان (٢/ ٤٢٦) (٥) (أ): (شرع). (٦) (أ): (على).