.* قال فى «القنية» معزيا إلى البرهان صاحب «المحيط»: وعن علاء الدّين الزّاهد، الوكيل يقبض المسلم فيه، قبضه (٣) رديّا أو معيبا، لا يلزم الموكّل، إلّا أن يرضى به (٤).
[علاء]
لقّب بذلك جماعة؛ منهم:
علاء التّرجمانىّ (٥)، ويقال له أيضا علاء الدّين، مات بجرجانيّة خوارزم ليلة الخميس، ثانى المحرّم، سنة خمس وأربعين وستمائة.
كذا رأيته (٦) بخطّ شيخنا عبد الكريم.
(١) فى م زيادة: «الكبير». (٢) فى م زيادة: «على بن عبد العزيز بن عبد الرزاق». وتقدمت ترجمته برقم ٩٨٢، فى الجزء الثانى، صفحة ٥٧٦، ٥٧٧. (*) ترجمته فى: الطبقات السنية، برقم ٣٠١٤. وانظر ما تقدم فى «الزاهد» من الألقاب. (٣) فى م: «قبضة». (٤) سقط من: الأصل. وفى النسخة اضطراب، حيث جاء فيها: «ويقال له أيضا علاء الدين .... »، وهو ما يأتى بعد قليل. (٥) تقدمت ترجمته برقم ٢٠٢٥. (٦) فى م: «رأيت».