للمصنّف، و «الرّوضة» للزّندويستىّ (١)، و «الرّقاق»(٢) لعبد الله بن المبارك، و «سلك الجواهر، ونشر الزّواهر» للمصنّف أيضا، و «الشّهاب» للقضاعىّ، و «الصّحاح» للجوهرىّ، و «صفات الصّوفيّة»(٣)، لأبى عبد الرحمن السّلمىّ، و «عيون الأخبار» لعبد الله بن مسلم (٤) بن قتيبة (٤) الدّينورىّ، و «الغاية لأهل النهاية» لسهل بن عبد الله التّسترىّ، و «غريب الحديث» لأبى عبيد القاسم بن سلّام، و «اللّطائف» للإمام القشيرىّ (٥)، و «معرفة الصحابة» للحافظ الأصبهانىّ، و «النّجاح فى شرح (٦) أخبار كتاب (٦) الصّحاح» للإمام نجم الدين عمر النّسفىّ، و «النّور»(٧) لأبى يزيد البسطامىّ، و «الوسيط» للواحدىّ.
وقال فى آخر الكتاب: قال الفاريابىّ، أقال الله عثرته، ومحا حوبته، ومتّعه بما أولاه فى آخرته وأولاه، وجعل الجنة مثواه:
بحمد الله فى عقد العلائق … نظمنا عقد خالصة الحقائق
(١) انظر ما تقدم فى حاشية صفحة ٦٢١ من الجزء الثانى. والكتاب يسمى روضة العلماء. انظر أيضا كشف الظنون ١/ ٩٢٨. (٢) فى م: «والرقائق»، والمثبت فى: الأصل، ا، وكشف الظنون ١/ ٩١١. (٣) فى الأصل: «وصفات الصور»، وفى ا: «وصفين»، والمثبت فى: م، ولعله يعنى «طبقات الصوفية». (٤ - ٤) سقط من: الأصل. (٥) فى م: «التسترى» خطأ. وهو لطائف الإشارات. انظر كشف الظنون ٢/ ١٥٥١. (٦ - ٦) تكملة من: م، وكشف الظنون ٢/ ١٩٢٩. وهو فى شرح أخبار صحيح البخارى. انظر كشف الظنون ١/ ٥٥٣. (٧) فى ا: «والنون»، والمثبت فى: الأصل، م.