١٩٣٢ - وعن سعيدِ بن جبيرٍ، عن ابن عبَّاسٍ في قولِهِ:(({وَلَا (١٢) تَجْهَرْ بِصَلَاتِكَ وَلَا تُخَافِتْ بِهَا} (١٣)[الإسراء:١١٠] :
(١) جاء في هامش الأصل: «الأضاةُ: الغدير». (٢) في (ح) و (د) : «جبريل». (٣) في (ح) و (د) زيادة: «القرآن». (٤) في (ح) و (د) : «جبريل». (٥) في (ح) و (د) : «كان». (٦) جاء في هامش الأصل: «فيشتد ذلك عليه: أي على رسوله». (٧) في (ح) و (د) : «وكان». (٨) في (د) : «فتعجل به». (٩) في (ح) و (د) : «قال إن». (١٠) في (ح) و (د) : «وكان». (١١) في (ح) و (د) : «جبريل». (١٢) في (د) : «لا» بلا واو عطف. (١٣) جاء في هامش ح: «حاشية: قوله: (ولا تجهر صلاتك ولا تخافت بها) قيل معناه: أي بقراءتك فسمى القراءة صلاة كما سمى الصلاة قرآنًا في قواه تعالى (وقرآن الفجر) الآية».