رواه أحمد (١)، وأبو داود (٢)، وعن ابن عمر (٣): "لاعن رجل امرأته في زمن النبي ﷺ وانتفى من ولدها، ففرق بينهما، وألحق الولد بالمرأة". وعند إسحاق بن راهويه (٤) في حديث ابن عباس المتقدم: "وكانت حاملًا، ولعبد الرزاق (٥) من وجه آخر عن ابن عباس: "لاعن رسول الله ﷺ بين العجلاني وامرأته، وكانت حبلى" وفي حديث سهل بن سعد في خبر المتقدم: "وكانت حاملًا وكان ابنها ينسب إلى أمه".
* * *
(١) مسند أحمد (٢١٣١) (٤/ ٣٣). (٢) سنن أبي داود (٢/ ٢٧٦). (٣) مسند أحمد (٤٥٢٧) (٨/ ١٢٤) سنن أبي داود (٢٢٥٩) (٢/ ٢٧٨). (٤) الدراية في تخريج أحاديث الهداية (٥٨٨) (٢/ ٧٧) ثم قال: قيل: عند إسحاق بن راهويه … إلخ. (٥) مصنف عبد الرزاق (١٢٤٥٣) (٧/ ١١٧).