"فلا تقوموا حتى تروني" كان بعد ذلك (١)، واللَّه تعالى أعلم بالصواب، وإليه المرجع والمآب، وهو المستعان، وعليه التكلان.
مسألتان تتعلّقان بهذا الحديث:
(المسألة الأولى): حديث جابر بن سَمُرة -رضي اللَّه عنهما- هذا من أفراد المصنّف -رَحِمَهُ اللَّهُ-.
(المسألة الثانية): في تخريجه:
أخرجه (المصنّف) هنا [٢٩/ ١٣٧٣](٦٠٦)، و (أبو داود) في "الصلاة"(٥٣٧)، و (الترمذيّ) فيها (٢٠٢)، و (عبد الرزّاق) في "مصنّفه"(١/ ٤٧٧)، و (أحمد) في "مسنده"(٥/ ٨٦ و ٩١ و ١٠٥ و ١٠٦)، و (ابن خزيمة) في "صحيحه"(١٥٢٥)، و (أبو عوانة) في "مسنده"(١٣٤٩ و ١٣٥٠)، و (أبو نعيم) في "مستخرجه"(١٣٤٦ و ١٣٤٧ و ١٣٤٨) و (البيهقيّ) في "الكبرى"(٢/ ٦٩)، واللَّه تعالى أعلم بالصواب، وإليه المرجع والمآب.