اعتادها في زمن المعصية، والتحوّل منها كلّها، والاشتغال بغيرها (١)، واللَّه تعالى أعلم.
٣ - (ومنها): أن فيه الحثَّ على لزوم المساجد، وكثرة التردّد إليها؛ طلبًا لمحبّة اللَّه تعالى ومرضاته، وعلى تقليل التردّد إلى الأسواق، إلا للحاجة؛ بُعدًا عن بغض اللَّه عزَّ وجلَّ، وتجنّبًا عن الوقوع في أسباب المقت والعذاب، واللَّه تعالى أعلم بالصواب، وإليه المرجع والمآب.