يعني جده صعصعة بن ناجية. وسميت موءودة لأنها مثقلة بالتراب الذي يُجعل عليها بالدفن، يقال: آده يؤوده، إذا أثقله. وفي التنزيل:{وَلَا يَئُودُهُ حِفْظُهُمَا}(٣) أي: لا يثقله، فاعرفه.
(١) نسبت هذه القراءة إلى ابن عباس، وأُبي، وعلي، وابن مسعود وعن عشرة من أصحاب رسول الله - صلى الله عليه وسلم - و - رضي الله عنهم -. انظرها في معاني الفراء ٣/ ٢٤٠. وجامع البيان ٣٠/ ٧١. وإعراب النحاس ٣/ ٦٣٥. ومختصر الشواذ / ١٦٩/. والكشاف ٤/ ١٨٨. والمحرر الوجيز ١٦/ ٢٤٠. (٢) من قصيدة في الفخر والهجاء. وانظر الشاهد في العين ٨/ ٩٧. ومجاز القرآن ٢/ ٢٨٧. والكامل ٢/ ٥٩٦. ومعاني الزجاج ٥/ ٢٩٠. وجمهرة اللغة ١/ ٢٣٣. والمقاييس ٦/ ٨٧. والصحاح (وأد). والنكت والعيون ٦/ ٢١٤. والكشاف ٤/ ١٨٨. (٣) سورة البقرة، الآية: ٢٥٥.