(١) وقال الفراء: لا واحد له. انظر الصحاح (أثث). (٢) رويت عن ابن عباس - رضي الله عنهما -. انظر معاني الفراء ٢/ ١١٢. وجامع البيان ١٤/ ١٥٦. ومعاني النحاس ٤/ ٩٩. ومختصر الشواذ / ٧٤/. والنكت والعيون ٣/ ٢٠٦. (٣) الوارد في الرواية: لتسلموا من الجراح. وهو مناسب لسرابيل، لكن قال الإمام الماوردي ٣/ ٢٠٦: أي تسلمون من الضرر. فاحتمل أن يكون عنى ضرر الحر والبرد. واحتمل أن يكون ضرر القتال والقتل، واحتمل أن يريد ضرر العذاب في الآخرة إن اعتبرتم وآمنتم. وانظر الكشاف ٢/ ٣٤٠.