بُويزِلُ عامٍ لا قَلُوصٌ مُمَلَّةٌ ... ولا عَوْزَمٌ في السّنّ فانٍ شَبِيبها ٣
قال الأصمعي: والجعماء عن النوق المسنة. والدردج التي قد لصقت
١ أخرجه البخاري ٨/ ٤٤, ٥٥ ومسلم ٤/ ١٨١١ والدارمي ٢/ ٢٩٥ وأحمد ٣/ ١٠٧, ١١٧, ١٨٧, ٢٢٧, ٢٥٤ بلفظ: "القوارير" فقط وما بين المعقوفتين سقط من ح. والفائق "عزم" ٢/ ٤٢٤ والنهاية "عزم" ٣/ ٢٣٣. وجاء في النهاية: كنى بها الناقة عن النساء كما كنى عنهن بالقوارير ويجوز أن أراد النوق بنفسها لضعفها. ٢ اللسان والتاج "ودع, جلفز": أنشده الجوهري: "والحلم حلم صبي يمرث الودعه". قال الزبيدي: طكذا أنشده السهيلي في الروض والبيت لأبي داود الرواسي والرواية: السِّنُّ من جلفزِيزٍ عَوْزَمٍ خَلَقٍ ... والعقل عقل صبي يمرس الودعه والجلفزيز العجوز التي أسنت وفيها بقية. ويمرث ويمرس: يمص. ٣ ليس في شعر الراعي ط/ دمشق وهو في شعره ط بغداد /١٨٤ والأساس "ملل" وجاء فيه: بعير ممل وناقة مملة: متعبان أكثر ركوبهما.