أَخْبَرَنَاهُ ابْنُ الأَعْرَابِيِّ نا الزَّعْفَرَانِيُّ نا شَبَابَةُ نا إِسْرَائِيلُ عَنْ أَبِي إِسْحَاقَ عَنْ حَارِثَةَ بْنِ مُضَرِّبٍ عَنْ عَلِيٍّ.
قَالَ الأصمعيّ: الضِّلَعُ جُبَيْلٌ صَغيرٌ ليْس بمُنْقادٍ. وقال غيره إنما سُمِّي ضِلَعًا لمَيْله وانْحرافِه تَمثِيلًا لَهُ بضِلَع الإِنسان. والضَّلْعُ المَيْلُ. ومن هذا قولُك ضَلْعُك مَعَ فُلانٍ أي صغوك وميلك إليه. قال النابغة:
١ كذا في مسند أحمد ١/ ١١٧ م, ت وفي س: من الخيل. ٢ في مسند أحمد ١/ ١١٧: تعير بدل تعني. ٣ أخرجه أحمد في مسنده ١/ ١١٧ والبيهقي في دلائل النبوة ٢/ ٣٤١ - ٣٤٣ والطبري في تاريخه ٢/ ٢٦٩. وذكره الهيثمي في مجمعه ٦/ ٧٥, ٧٦ وعزاه للبزار أيضا.