١ أخرجه ابن سعد في طبقاته "٤/ ٩٢" بلفظ"أديفيه في تنور" بدل "أوخفي في تور" وأبو نعيم في الحلية "١/ ٢٠٨" بلفظ "أذيفيه في تور" وذكره الهيثمي في مجمعه "٩/ ٣٤٤" بلفظ "أديفيه في ثور" وعزاه للطبراني وهو في الفائق "وخف" "٤/ ٤٩". ٢ اللسان التاج "معل" وعزي الرجز للقلاح برواية "وأوخفت أيدي الرجال الغسلا" وجاء بعدهما "لم تلفني دارجة ووغلا: وجاء في الشرح إذا كان الأمر اختلاسا. "وأوخفت أيدي الرجال الغسلا" أي قلبوا أيديهم في الخصومة كأنهم يضربون الخطمي قال ابن الأعرابي: كانت العرب إذا توقفت للحرب تفاخرت قبل الوقعة فترفع أيديها وتشتر بها فتقول: فعل أبي كذا وكذا, وقام بالأمر كذا وكذا فشبهت أيديهم بالأيدي التي توخف الخطمي وهو الغسل, والدارجة والوغل: الخسيس.