التعريف لم يَحْسُن حُسنَه. انتهى (١)، واللَّه تعالى أعلم بالصواب، وإليه المرجع والمآب، وهو المستعان، وعليه التكلان.
مسألتان تتعلّقان بهذا الحديث:
(المسألة الأولى): حديث أبي هريرة -رضي اللَّه عنه- هذا من أفراد المصنّف -رَحِمَهُ اللَّهُ-.
(المسألة الثانية): في تخريجه:
أخرجه (المصنّف) هنا [٤٢/ ١٨٧٢](٨٠٢)، و (ابن ماجه) في "كتاب الأدب"(٣٧٨٢)، و (أحمد) في "مسنده"(٢/ ٣٩٧ و ٤٦٦ و ٤٩٧)، و (الدارميّ) في "سننه"(٢/ ٤٣١)، و (أبو عوانة) في "مسنده"(٣٧٧٧)، و (أبو نعيم) في "مستخرجه"(١٨٢٣)، وفوائد الحديث تأتي في شرح حديث عقبة بن عامر -رضي اللَّه عنه- التالي -إن شاء اللَّه تعالى- واللَّه تعالى أعلم بالصواب، وإليه المرجع والمآب، وهو حسبنا ونعم الوكيل.
وبالسند المتّصل إلى الإمام مسلم بن الحجاج -رَحِمَهُ اللَّهُ- المذكور أولَ الكتاب قال: