(المسألة الأولى): حديث أُبيّ بن كعب -رضي اللَّه عنه- هذا من أفراد المصنّف -رَحِمَهُ اللَّهُ-.
(المسألة الثانية): في تخريجه:
أخرجه (المصنّف) هنا [٢٧/ ١٧٨٥ و ١٧٨٦ و ١٧٨٧](٧٦٢)، و (أبو داود) في "الصلاة"(١٣٧٨)، و (الترمذيّ) في "الصلاة"(٣٣٥١)، و (النسائي) في "الكبرى"(٢/ ٢٧٤)، و (عبد الرزّاق) في "مصنّفه"(٧٧٠٠)، و (الحميديّ) في "مسنده"(٣٧٥)، و (ابن أبي شيبة) في "مصنّفه"(٣/ ٧٦)، و (أحمد) في "مسنده"(٥/ ١٣٠)، و (ابن خزيمة) في "صحيحه"(٢١٨٨ و ٢١٩١ و ٢١٩٣)، و (ابن حبّان) في "صحيحه"(٣٦٨٩)، و (عبد اللَّه بن أحمد) في "زوائد المسند"(٥/ ١٣١)، و (أبو نعيم) في "مستخرجه"(١٧٣٦ و ١٧٣٧)، و (البيهقيّ) في "الكبرى"(٤/ ٣١٢)، و (البغويّ) في "شرح السنّة"(١٨٢٨)، وبقيّة المباحث المتعلّقة بليلة القدر ستأتي مستوفاةً في أواخر "كتاب الصيام" -إن شاء اللَّه تعالى- واللَّه تعالى أعلم بالصواب، وإليه المرجع والمآب، وهو حسبنا ونعم الوكيل.
وبالسند المتّصل إلى الإمام مسلم بن الحجاج -رَحِمَهُ اللَّهُ- المذكور أولَ الكتاب قال: