(المسألة الأولى): حديث أبي هريرة - رضي الله عنه - هذا متّفقٌ عليه.
(المسألة الثانية): في تخريجه:
أخرجه (المصنّف) هنا [٣/ ٥٦٣٨ و ٥٦٣٩](٢١٦٢)، و (البخاريّ) في "الجنائز"(١٢٤٥) وفي "الأدب المفرد"(٩٢٥ و ٩٩١)، و (أبو داود) في "السنّة"(٥٠٣١)، و (الترمذيّ) في "الأدب"(٢٧٣٧)، و (النسائيّ) في "عمل اليوم والليلة"(٢٢١)، و (ابن ماجه) في "الجنائز"(١/ ٤٦١)، و (الطيالسيّ) في "مسنده"(٢٢٩٩)، و (عبد الرزّاق) في "مصنّفه"(١٩٦٧٩)، و (ابن أبي شيبة) في "مصنّفه"(٢/ ٤٤٥)، و (أحمد) في "مسنده"(٢/ ٣٢١ و ٣٧٢ و ٤١٢ و ٥٤٠)، و (ابن راهويه) في "مسنده"(١/ ٣٣٧)، و (ابن حبّان) في "صحيحه"(٢٤١ و ٢٤٢)، و (الطبرانيّ) في "الأوسط"(٤/ ٢٦٠)، و (أبو يعلى) في "مسنده"(١٠/ ٣٤٠)، و (الطحاويّ) في "شرح مشكل الآثار"(١/ ٢٢٢ و ٤/ ١٥٠)، و (البيهقيّ) في "الكبرى"(٣/ ٣٨٦ و ٧/ ٣٤٧ و ١٠/ ١٠٨) و"شُعَب الإيمان"(٦/ ٥٢٩)، و (البغويّ) في "شرح السّنَّة"(١٤٠٤ و ١٤٠٥)، والله تعالى أعلم.
وأما فوائد الحديث، فقد تقدّمت في شرح حديث البراء - رضي الله عنه - في "كتاب اللباس والزينة" برقم [١/ ٥٣٧٧](٢٠٦٦) فراجعها تستفد، وبالله تعالى التوفيق.
وبالسند المتّصل إلى المؤلّف رحمه الله أوّل الكتاب قال: