١ - (منها): أنه من رباعيّات المصنّف رَحِمَهُ اللهُ، وهو (١٨٨) من رباعيّات الكتاب.
٢ - (ومنها): أن رجاله رجال الجماعة، سوى شيخه، فما أخرج له الترمذيّ.
٣ - (ومنها): أن صحابيّه -رضي الله عنه- أحد العبادلة الأربعة، والمكثرين السبعة، وهو مدنيّ، وشيخه نسائيّ، ثم بغداديّ، والباقيان مكيّان.
شرح الحديث:
(عَنْ عَمْرِو بْنِ دِينَارٍ) وفي رواية للبخاريّ: "حدّثنا عمرو بن دينار"(قَالَ: سَأَلْنَا) وفي نسخة: "سألتُ"(ابْنَ عُمَرَ) -رضي الله عنهما- (عَنْ رَجُلٍ) أي حكم عمل رجل
= الموافق ١ / مارس ٢٠٠٨ م، وكانت المدّة التي بين نهاية الألف الثاني، ونهاية الألف الثالث سنة كاملةً وستة أشهر، وذلك لأني انتهيت من الألف الثاني، ودخلت في الثالث ٢٥/ ٨/ ١٤٢٧ هـ وهذا من عظيم فضل الله تعالى عليّ، وحسن توفيقه، الحمد لله ربّ العالمين، الحمد لله حمدًا كثيرًا طيّبًا مباركًا فيه، مباركًا عليه، كما يحبّ ربنا ويرضى، سبحانك لا أحصي ثناء عليك، أنت كما أثنيت على نفسك، سبحانك اللهم وبحمدك لا إله إلا أنت أستغفرك، وأتوب إليك. (١) وفي نسخة: "سألت".