حَدِيْثُهُ فِي الكُتُبِ السِّتَّةِ: (ت، س).
مَرْتَبَتُهُ: قَالَ الحَافِظ: "ثِقَةٌ صَاحِبُ حَدِيْثٍ" (١).
وَفَاتُهُ: (٢٥٠ هـ).
[٩٢] مُحَمَّد بن عَلِي بن زَيْد، أَبُوْ عَبْد الله، الصَّائِغ، المَكِّيُّ.
مَرْوِيَّاتُهُ: رَوَى عَنْهُ فِي "المُنْتَقَى" (٢) حَدِيْثًا وَاحِدًا.
مَرْتَبَتُهُ: [ثِقَةٌ عَارِفٌ مُكْثِرٌ] (٣).
وَفَاتُهُ: (٢٩١ هـ).
[٩٣] مُحَمَّد بن عَوْف (٤) بن سُفْيَان، أَبُوْ جَعْفَر، الطَّائِيُّ، الحِمْصِيُّ.
مَرْوِيَّاتُهُ: رَوَى عَنْهُ فِي "المُنْتَقَى" (٥).
حَدِيْثُهُ فِي الكُتُبِ السِّتَّةِ: (د، عس).
(١) "التَّقْرِيْب" (برقم: ٦١٩٠).(٢) (برقم: ١٧١، ٢٧٨).(٣) تَأْتِي تَرْجَمَتُهُ -إِنْ شَاء الله تَعَالَى- (بِرَقْم: ٢٩).(٤) تَصَحَّفَ "عَوْف" إِلَى: "عَوْن" فِي "المُنْتَقَى" النُّسْخَة السَّعِيْدِيَّة" (ل: ٨/ ب)، وَالِهنْدِيَّة (ص: ٣٣)، وَمِنْ ثَمَّ سَائِر مَطْبُوْعَاتِهِ، وَكَذَا تَصَحَّفَ فِي مَطْبُوْعَةِ "الإِتْحَاف" (٧/ ٤٦٦/ ٨٢٣٤)، وَلَكِنَّهُ جَاءَ عَلَى الصَّوَاب فِي نُسْخَتِهِ الخَطِّيَّة (ج ٣/ ل: ٦٧/ أ) نُسْخَة الحَافِظ السَّخَاوِي.(٥) (برقم: ٢٦، ٥٣، ٦٨٧، ٦٨٨، ٧٩٢، ٧٩٨، ١١٠٨، ١١٥٢، ١١٧٧).تَنْبِيْهٌ: قَالَ د. مُقْبِل الحَرْبِي (ص: ٤٥): "رَوَى عَنْهُ تِسْعَةَ أَحَادِيْث". كَذَا قَال! وَالصَّوَاب أَنَّهُ "رَوَى عَنْهُ ثَمَانِيَة أَحَادِيْث"، كَمَا فِي المَصَادِرِ المُحَال إِلَيْهَا، وَبِذَلِكَ ذَكَرَهُ د. مُحَمَّد بن عَبْد الكَرِيْم بن عُبَيْد (ص: ٣٠)، نَعَم تكَرَّرَ حَدِيْث أَبِي هُرَيْرَة ﵁، فَذَكَرَهُ برقم (٦٨٧)، ثُمَّ أَعَادَهُ برقم: (٦٨٨).
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://mail.shamela.ws/page/contribute