إِحْدَى عَشْرَةَ وَثَلاثِمِائَة وَدُفِنَ فِي حُجْرَةٍ مِنْ دَارِهِ، ثُمَّ صُيِّرَتْ تَلْكَ الدَّارُ مَقْبَرَةً".
وَقَالَ الشِّيْرَازِي فِي "طَبَقَاتِ الفُقَهَاء": "مَاتَ سَنَة اثْنَتَي عَشْرَةَ وَثَلاثِمِائة".
وَقَالَ الخَلِيْلِي فِي "الإِرْشَاد": "مَاتَ قَبْلَ السَّرَّاج بِسَنَتَيْن".
عَدَدُ مَرْوِيَّاتِهِ:
رَوَى عَنْهُ ابنُ الجَارُوْد فِي "المُنْتَقَى" (١) حَدِيْثًا وَاحِدًا عَنْ عَبْد الله بن عَبَّاس ﵄.
قُلْتُ: [ثِقَةٌ مُتْقِنٌ فَقِيْهٌ، حَافِظٌ إِمَامٌ رَحَّالٌ].
مَصَادِرُ تَرْجَمَتِهِ:
" الجَرْح وَالتَّعْدِيْل" (٧/ ١٩٦)، "الثِّقَات" (٩/ ١٥٦)، "الأَسَامِي وَالكُنَى" (٢/ ٢١٢)، "تَارِيْخ مَوْلِد العُلَمَاء وَوَفَيَاتِهِم" (٢/ ٦٤٠)، "فَتْح البَاب" (برقم: ٧٣٥)، "تَارِيْخ نَيْسَابُوْر" مُخْتَصَر الخَلِيْفَة النَّيْسَابُوْرِيّ (ص: ٥١)، "سُؤَالات السُّلَمِيّ" (برقم: ٣٣)، "تَارِيْخ جُرْجَان" (برقم: ٨٨٩)، "الإِرْشَاد" (٣/ ٨٣١)، "طَبَقَات الفُقَهَاء الشَّافِعِيَّة" للعَبَّادِي (ل: ١٧/ أ)، "الإِكْمَال" (٣/ ٢٤٣)، "طَبَقَات الفُقَهَاء" (ص: ١١٦)، "الأَنْسَاب" (٥/ ١١٤)، "المُنْتَظَم" (١٣/ ٢٣٤)، "التَّقْيِيْد لمِعْرِفَةِ رُوَاة السُّنَن وَالمَسَانِيْد" (برقم: ١٣)، "طَبَقَات عُلَمَاء الحَدِيْث" (٢/ ٤٤١)، "تَارِيْخ الإِسْلام" (٧/ ٢٤٣)، "العِبَر" (١/ ٤٦٢)، "تَذْكِرَة الحُفَّاظ" (٢/ ٧٢٠)، "النُّبَلاء" (١٤/ ٣٦٥)، "المُعِيْن فِي
(١) (برقم: ١٤٥)، "إِتْحَاف المَهَرَة" (٧/ ٧١/ ٧٣٥٤)، "لُؤْلُؤِ الأَصْدَاف" (١/ ٢٣٤/ ٣١٧).وَقَدْ أَخْرَجَهُ ابنُ خُزَيْمَة فِي "صَحِيْحِهِ" (برقم: ٢٧٢)، وَقَدْ تَابَعَهُ عَلَيْهِ الحُسَيْن بن إِسْمَاعِيْل المَحَامِلِيُّ، رَوَاهُ عَنْهُ الدَّارَقُطْنِي فِي "سُنَنِهِ" (برقم: ٦٧٨). وَلَكِنْ مَوْقُوْفًا.
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://mail.shamela.ws/page/contribute