قَرَابَةِ البَرَاء بن عَازِب ﵁ (١).
قُلْتُ: [صَدُوْقٌ قَاضٍ].
مَصَادِرُ تَرْجَمَتِهِ:
" التَّارِيْخ الكَبِيْر": (٥/ ٤٥١)، "الجَرْح وَالتَّعْدِيْل" (٥/ ٤٠٤)، "الثِّقَات" (٨/ ٤٣٢)، "الكُنَى وَالأَسْمَاء" (٢/ ٥٨٠)، "الأَسَامِي وَالكُنَى" (ق: ١٧٨/ ب)، "فَتْح البَاب" (برقم: ٣٣٤٣)، "تَكْمِلَة الإِكْمَال" (٢/ ١٠)، "ذَيْل تَارِيْخ بَغْدَاد" (٢/ ١٧٤/ ٣٩٧)، "تَارِيْخ الإِسْلام" (٥/ ٦٣٧)، "المُقْتَنَى" (١/ ٣٢٠)، "الوَافِي بِالوَفَيَات" (١٩/ ٤٢٨)، "الثِّقَات" لابن قُطْلُوْبُغَا (٧/ ٤٥)، "كَشْف الأَسْتَار" (ص: ٧١)، "تَرَاجِم الأَحْبَار" (٣/ ٢٣٤)، "زَوَائِد رِجَال صَحِيْح ابن حِبَّان" (٣/ ١٦٢٧).
* * *
= فَائِدَةٌ: نَصَّ الطَّبَرَانِي عَلَى تَفَرُّدِهِ بِعَشَرَةِ أَحَادِيْث. "المُعْجَم الصَّغِيْر" (برقم: ١٤، ٧٨٦، ٩٧٨)، "المُعْجَم الأَوْسَط" (برقم: ٧٥٩، ١١٣٢، ٣٤٢٤، ٥١٧١، ٦٦٣٨، ٦٦٤٠، ٦٦٤٢، ٦٦٤٣، ٦٦٥٥). وَنَصَّ الدَّارَقُطْنِي فِي "الغَرَائِب وَالأَفْرَاد عَلَى تَفَرُّدِهِ بِحَدِيْثٍ. "أَطْرَاف الغَرَائِب" (١/ ٢٩٢/ ١٥٤١).(١) فَاتَ الشَّيْخ الحُوَيْنِي -حَفِظَهُ الله تَعَالَى- أَنَّ صَحَابِي هَذَا الحَدِيْث رَجُلٌ مُبْهَمٌ مِنْ قَرَابَةِ البَرَاء بن عَازِب ﵄، فَظَنَّ أَنَّهُ عَنِ البَرَاء ﵄ نَفْسِهِ، فَبَحَثَ عَنْهُ فِي "الإِتْحَاف" فِي مُسْنَدِ البَرَاء ﵁ فَلْمْ يَجِدْهُ فيه، فَقَالَ فِي "لُؤْلُؤِ الأَصْدَاف" (١/ ٤٧): "وَهَذاَ الحَدِيْث مِمَّا فَات الحَافِظَ فِي "الإِتْحَاف" (٢/ ٣٥٠/ ٥٣١)، أَنْ يَعْزُوَهُ إِلَى ابن الجَارُوْد، وَلَمْ يَسْتَدْرِكْهُ المُحَقِّقُ".
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://mail.shamela.ws/page/contribute