الله عَنْهُمَا.
قُلْتُ: [مُحَدِّثٌ حَافِظٌ، اتَّهَمَهُ ابن الشَّرْقِي] (١).
مَصَادِرُ تَرْجَمَتِهِ:
" الإِرْشَاد": (٣/ ٨٢٦)، "طَبَقَات عُلَمَاء الحَدِيْث" (٢/ ٢٠٧)، "تَارِيْخ الإِسْلام" (٦/ ١٢٤)، "المُغْنِي" (٢/ ١٢)، "المِيْزَان" (٣/ ١٢١)، تَذْكِرَة الحُفَّاظ" (٢/ ٥٢٩)، "بَدِيْعَة البَيَان" (ص: ٩٦)، "التِّبْيَان لِبَدِيْعَةِ البَيَان" (١/ ٣٩٧)، "اللِّسَان" (٥/ ٥٢٠)، "الثِّقَات" لابن قُطْلُوْبُغَا (٧/ ١٩٧)، "طَبَقَات الحُفَّاظ" (برقم: ٥٢٦)، "شَذَرَات الذَّهَب" (٣/ ٢٣٩)، "مُعْجَم المُؤَلِّفِيْن" (٧/ ٦٢)، "الرِّسَالَة المُسْتَطْرَفَة" (ص: ٦٤).
* * *
= أَبِي شَيْبَة فِي "المُصَنَّف" (برقم: ٩٥٦٠)، وَغَيْرُهُم.(١) فَائِدَةٌ: ذَكَرَ لَهُ الدَّارَقُطْنِي فِي "العِلَل" (٦/ ٤٦١ - ٤٦٢/ ١٩٣٩) حَدِيْثًا، وَجَزَمَ بِأَنَّهُ وَهِمَ فِيْهِ.
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://mail.shamela.ws/page/contribute