إِحْدَى وَتِسْعِيْن وَمِائَتَيْن" (١).
وَقَالَ دَعْلَجُ بن أَحْمَد السِّجْزِيُّ: "تُوُفِّي فِي ربيع الأَوَّل مِنْ ذِي القَعْدَة سَنَة إِحْدَى وَتِسْعِيْن وَمِائَتَيْن" (٢).
وَقَالَ الخَلِيْلِي: تُوُفِّي سَنَة سَبْعٍ وَثَمَانِيْن وَمِائَتَيْن" (٣).
قال الذَّهَبِي فِي "تَارِيْخِهِ": "الأَوَّل أَصَح".
وَقَالَ فِي "النُّبَلاء": الصَّوَاب: وَفَاتُهُ بِمَكَّةَ فِي ذِي القَعْدَة سَنَة إِحْدَى وَتِسْعِيْن وَمِائَتَيْن".
وَقَالَ فِي "العِبَر": "تُوُفِّي فِي ذِي القَعْدَة، وَهُوَ فِي عُشْر المِائَة".
عَدَد مَرْوِيَّاتِهِ:
رَوَى عَنْهُ ابن الجَارُوْد في "المُنْتَقَى" (٤) حَدِيْثًا وَاحِدًا عَنِ الحَسَن بن عَلِي بن أَبِي طَالِب ﵄.
قُلْتُ: [ثِقَةٌ عَارِفٌ مُكْثِرٌ].
مَصَادِر تَرْجَمَتِهِ:
" الثِّقَات" (٩/ ١٥٢)، "تَارِيْخ مَوْلِد العُلَمَاء وَوَفَيَاتِهِم" (٢/ ٦١٧)، "سُؤَالات السَّهْمِي" (برقم: ٥)، "التَّقْيِيْد" لابن نُقْطَة (برقم: ٨٨)، "تَارِيْخ
(١) نَقَلَهُ عَنْهُ ابن زَبْر فِي "تَارِيْخِهِ".(٢) نَقَلَهُ عَنْهُ ابن نقطة في "التقييد".(٣) نَقَلَهُ عَنْهُ الذَّهَبِي.(٤) (برقم: ٣٠١)، "إِتْحَاف المَهَرَة" (٤/ ٢٩٤/ ٤٢٧٥)، "لُؤْلُؤِ الأَصْدَاف" (١/ ١٠٢/ ١٧٢). تُوْبِعَ عَلَيْه مُتَابَعَة قَاصِرَة.
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://mail.shamela.ws/page/contribute