وَكَانَ كَبِيْرَ السِّنِّ، كَتَبْنَا عَنْهُ فِي جَانِبِنَا بالرُّصَافَة".
عَدَد مَرْوِيَّاتِهِ:
رَوَى عَنْهُ ابن الجَارُوْد في "المُنْتَقَى" حَدِيْثَيْن.
الحَدِيْث الأَوَّل: عَن عَبْد الله بن عُمَر ﵄ (١).
الحَدِيْث الثَّانِي: عَن عُمَر بن الخَطَّاب ﵁ (٢).
قُلْتُ: [ثِقَةٌ، مُقْرِئٌ].
مَصَادِر تَرْجَمَتِه:
" الجَرْح وَالتَّعْدِيْل" (٥/ ١٦٢)، "الثِّقَات" (٨/ ٣٦٦)، "الأَسَامِي وَالكُنَى" (٢/ ٣٣١)، "سُؤَالات الحَاكِم (برقم: ١١٧)، "فَتْح البَاب" (برقم: ١٣٠٢)، "تَارِيْخ بَغْدَاد" (١١/ ٢٨١)، "الاسْتِغْنَا فِي مَعْرِفَة المَشْهُوْرِيْن مِنْ حَمَلَةَ العِلْمِ بِالكُنَى" (١/ ٤٧٠)، "طَبَقَات الحَنَابِلَة" (٢/ ٢٨)، "مُخْتَصَر النَّابُلْسِي" (ص: ١٣٦)، "المُنْتَظَم" (١٢/ ٢٣٨)، "مَنَاقِب الإِمَام أَحْمَد" (ص: ١٣٤)،
(١) (برقم: ٤٨)، "إِتْحَاف المَهَرَة" (٨/ ٥٤١/ ٩٩٢٧)، "لُؤْلُؤِ الأَصْدَاف" (١/ ٢٨٥/ ٤٤٠).تَابَعَهُ مُحَمَّد بن سُلَيْمَان القِيْرَاطِي، وَمُحَمَّد بن عُثْمَان الوَرَّاق، وَحَجَّاج بن حَمْزَة الرَّازِي. رَوَاهُ عَنْهُم ابن الجَارُوْد.(٢) (برقم: ٤٣٢)، "إِتْحَاف المَهَرَة" (١٢/ ٢١٠/ ١٥٤٢٦)، "لُؤْلُؤِ الأَصْدَاف" (٢/ ٥٦/ ٦٣٧).تَابَعَهُ أَبُوْ بَكْر مُحَمَّد بن عَبْد الرَّحْمَن الجُعْفِي. رَوَاهُ عَنْهُ أَبُوْ عَوَانَة الإِسْفَرَايِنِي فِي "المُسْتَخْرَج" (برقم: ٢٧٨٤).فَائِدَةٌ: ذَكَرَ الدَّارَقُطْنِي فِي "الغَرَائِب وَالأَفْرَاد" أَنَّهُ تَفَرَّدَ بِحَدِيْثِ المُسْتَوْرِد الفِهْرِي مَرْفُوْعًا: "مَا الدُّنْيَا فِي الآخِرَة إِلا مِثْل مَا يَجْعَل أَحَدُكُم أَصْبَعَهُ فِي اليَم". "أَطْرَاف الغَرَائِب وَالأَفْرَاد" (٢/ ١٤٣/ ٤٤٠٧). وَجَزَمَ فِي "العِلَل" (١٠/ ٣٠١/ ٣٤٠٥) بِوَهْمِهِ فِي إِسْنَادِهِ.
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://mail.shamela.ws/page/contribute