حَدِيْثُهُ فِي الكُتُبِ السِّتَّةِ: ذَكَرَهُ المَقْدِسِي فِي "الكَامِل"، وَحَذَفَهُ المِزِّي، وَاسْتَدْرَكَهُ عَلَيْهِ الحَافِظ فِي "التَّهْذِيْب"، و"التَّقْرِيْب".
مَرْتَبَتُهُ: قَال الذَّهَبِي: فِي "التَّنْقِيْح": "وَاهٍ" (١). وقال مَرَّةً: "فِيْه ضَعْفٌ" (٢).
وقال الحَافِظ فِي "إِتْحَاف المَهَرَة" (٣): "فِيْهِ مَقَالٌ" (٤).
وَفَاتُهُ: سَنَة إِحْدَى وَسَبْعِيْنَ وَمائَتَيْن.
[١٤] أَحْمَد بن مُحَمَّد بن عَبْد الله بن مُحَمَّد بن العَبَّاس، أَبُوْ مُحَمَّد، الشَّافِعِي، المَكِّي.
مَرْوِيَّاتُهُ: رَوَى عَنْهُ فِي "المُنْتَقَى" (٥) حَدِيْثًا وَاحِدًا.
مَرْتَبَتُهُ: [ثِقَةٌ فَقِيْهٌ فَاضِلٌ] (٦).
[١٥] أَحْمَد بن نَصْر بن زِيَاد، أَبُوْ عَبْد الله بن أَبِي جَعْفَر، القُرَشِي، النَّيْسَابُوْرِي (٧).
مَرْوِيَّاتُهُ: رَوَى عَنْهُ فِي "المُنْتَقَى" (٨) حَدِيْثًا وَاحِدًا.
حَدِيْثُهُ فِي الكُتُبِ السِّتَّةِ: (ت، س).
(١) (١/ ١٣٦).(٢) (٥/ ١٤٢). هَكَذَا لَخَّصَ حُكْمَهُ عَلَيْهِ فِي كِتَابِهِ هَذَا، وَقَدْ تَرْجَمَهُ فِي "المِيْزَان" (١/ ١٢٨)، و"المُغْنِي" (١/ ٩٥)، و"تَارِيْخ الإِسْلام" (٦/ ٤٩٢)، نَاقِلًا فِيْهِ كَلام العُلَمَاء دُوْنَ تَلْخِيْصٍ مِنْهُ فِيْهَا لِذَلِك.(٣) (١٣/ ٢٣٤).(٤) وَقَدْ فَاتَهُ الحُكْمُ عَلَيْهِ فِي كِتَابِهِ "التَّقْرِيْب".(٥) (برقم: ١١٩).(٦) تَأْتِي تَرْجَمَتُهُ -إِنْ شَاء الله تَعَالَى- (بِرَقْم: ٤).(٧) تنبيه: أَغْفَلَ هَذَا الشَّيْخ د. مُحَمَّد بن عَبْد الكَرِيْم بن عُبَيْد، فَلَم يَذْكُرْهُ.(٨) (برقم: ٨٢١).
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://mail.shamela.ws/page/contribute