قَدْ كَانَ في جِيَفٍ بِدَجْلَة حُرِّفت … أو في الذين عَلَى الرُّحوبِ شُغَولُ
أَيْ؛ سَفِه رأيُه، [وَرأيَه أيضًا. ويقال: سَفُه](٤). و (٥)"على الرُّحُوب": أراد: "يوم مَاكسِين"؛ وهي قرية على شاطئ الفُرات (٦). [ويوم الرَّحوب، قبل (٧): يوم البِشر، والرَّحُوب قريب من البِشر الذي
(١) في ح "وكانت خمس أسواق … أحدها". (٢) ساقط من ح، وينظر المحبر ٢٦٣ - ٢٦٨. (٣) الدّيوان ١٠٣ - ١٠٤. (٤) ساقط من ح. (٥) "و" ساقط من ح. (٦) في ح "الفراة" وينظر معجم البلدان ٣/ ٣٧. (٧) في الأصل "قبل"، وفي المصدر نفسه "ويوم الرَّحوب، ويوم البشر، ويوم مخاشن واحد، كان للجحاف على بني تغلب". والرّحوب: بفتح أوّله ماء لبني جشم بن بكر رهط الأخطل. والبشر: بكسر أوّله ثم السكون جبل يمتد من عرض إلى الفرات من أرض الشّام من جهة البادية، وفيه أربعة معادن. "المصدر نفسه ١/ ٤٢٦".