- عن مجاهد بن جبر (ت: ١٠٤ هـ)﵀، في قوله سَيَجْعَلُ لَهُمُ الرّحْمَنُ وُدّا قال: محبة في المسلمين في الدنيا" (١).
- عن مجاهد بن جبر (ت: ١٠٤ هـ)﵀، في قوله: ﴿سَيَجْعَلُ لَهُمُ الرَّحْمَنُ وُدًّا (٩٦)﴾ قال: يحبهم ويحببهم إلى خلقه" (٢).
- عن مجاهد بن جبر (ت: ١٠٤ هـ)﵀ ﴿سَيَجْعَلُ لَهُمُ الرَّحْمَنُ وُدًّا (٩٦)﴾ قال: "يحبهم ويحببهم إلى المؤمنين"(٣).
- عن قتادة (ت: ١١٨ هـ)﵀، في قوله: ﴿سَيَجْعَلُ لَهُمُ الرَّحْمَنُ وُدًّا (٩٦)﴾ قال: "ما أقبل عبد الله إلا أقبل الله بقلوب العباد إليه، وزاده من عنده"(٤).
- قال هرم بن حيان (ت: في أوائل القرن الثاني من الهجرة)﵀: "ما أقبل عبد بقلبه إلى الله ﷿ إلا أقبل الله بقلوب أهل الإيمان إليه حتى يرزقه مودتهم"(٥).
- قال مقاتل بن سليمان (ت: ١٥٠ هـ)﵀: " ﴿إِنَّ الَّذِينَ آمَنُوا وَعَمِلُوا الصَّالِحَاتِ سَيَجْعَلُ لَهُمُ الرَّحْمَنُ وُدًّا (٩٦)﴾ [مَرْيَم: ٩٦] يقول: "يجعل محبتهم في قلوب المؤمنين فيحبونهم" (٦).
(١) تفسير الطبري (سورة مريم: الآية: ٩٦). (٢) تفسير الطبري (سورة مريم: الآية: ٩٦). (٣) تفسير الطبري (سورة مريم: الآية: ٩٦). (٤) تفسير الطبري (سورة مريم: الآية: ٩٦). (٥) تفسير معالم التنزيل في تفسير القرآن الكريم للبغوي. (سورة مريم: الآية: ٩٦). (٦) تفسير مقاتل بن سليمان (سورة مريم: الآية: ٩٦).