(١) وقع هنا في الأصل: «أبو الخليل المغيرة بن سليمان»؛ وفيه وهم مركب من وجهين: الأول: أن أبا الخليل راو مفرد فيلزم الفضل، ولا فضل في الأصل. والثاني: أن الصواب في المغيرة هو ابن سلمان، لا سليمان، وسيأتي بيانه. وأبو الخليل صالح بن أبي مريم تقدم. (٢) ص: «سليمان»؛ وهو تصحيف صوابه من أسد الغابة (٤٧١/ ٤؛ ر ت: ٥٠٦٣)؛ وفيه: «المغيرة ابن سلمان الخزاعي: أورده ابن شاهين في الصحابة، روى بإسناده عن حماد بن سلمة، عن حميد، عن المغيرة بن سلمان الخزاعي: أن رجلين اختصما في شيء إلى رسول الله ﷺ، فقال: هل لكما في الشطر؟ وأومأ بيده». ون الإصابة: (٦/ ٣٧١؛ ر ت: ٨٦١٢). ولم أجده في غيرهما. (٣) التاريخ الكبير: (١/ ٣٧٦؛ ر ت: ١١٩٣)؛ الجرح والتعديل: (٢/ ٢٠٢ - ٢٠٣؛ ر ت: ٦٨٤). (٤) تقدم. (٥) ص: «داوود» (٦) تقدم. (٧) في الأصل: «سعد»، والصواب ما أثبتنا، وقد مر معنا. (٨) ص: «ابنت». (٩) في الأصل: «قبيط»؛ تصحيف. (١٠) الطبقات الكبير لابن سعد: (١٠/ ٤٤٣؛ ر ت: ٤٥٩٠)؛ تهذيب الكمال: (٣٥/ ١٨٨؛ رت ٧٨٥٠).