= في فصل «من روى عن النبي ممن سكن مكة». لكن يشكل الأمر بأن كلا الرجلين ثقفي، إلا أن الأعرف في أوس بن أوس إن لم يكن هذا، أنه الذي سكن دمشق، فهل تثبت المغايرة كما تحققت لخليفة (٢٨٥)؛ إذ عطفهما على بعضهما، أم يتعلق الأمر بتفنن في الإيراد؟ ون في خصوص أوس بن حذيفة: طبقات خليفة: (٥٤؛ ٢٨٥). (١) في الأصل: «بن»؛ تصحيف. (٢) طبقات خليفة: (٥٤؛ ٢٨٥)؛ التاريخ الكبير: (٥/ ٢٧٧؛ ر ت: ٨٩٧). (٣) صحف في الأصل إلى «وهيب» مصغرا. (٤) ذكرهما البخاري في الكبير في ثلاثة تراجم، إحداهن مطولة (٨/ ١٦٢ - ١٦٣؛ ر ت: ٢٥٥٩)، روى فيها عن الفلاس. ون طبقات خليفة: (٥٤؛ ٢٨٥). (٥) طبقات خليفة: (٢٩)؛ التاريخ الكبير: (٤/ ٣٢٢؛ ر ت: ٢٩٨٩). (٦) التعديل والتجريح: (٣/ ١٣٦٣؛ ر ت: ١٤٣٢)؛ تاريخ دمشق: (٦٢/ ٣٤٧). (٧) ص: «يكنا». (٨) ص: «الحرث». (٩) تقدم.