- ومالك بن نضلة، وهو أبو (١) أبي الأحوص الجشمي (٢).
- وأبو أبي العشراء (٣) الدارمي، وهو سنان (٤) بن بلز (٥).
- وعروة الفقيمي، أبو غاضرة (٦)؛ يروى له حديث واحد (٧).
- وعم (٨) خارجة بن الصلت (٩).
(١) في الأصل: «ابن»؛ وهو تصحيف. (٢) تقدم. (٣) ص: «العشرا». (٤) كذا في الأصل، والأشهر «سيار»، وبكل هذا وردت الراوية. (٥) تقدم الابن، مع اختلاف في اسمه. ومن فقه الفلاس أنه سماه في كل موطن اسما مختلفا، تنبيها على الاختلاف في الراوية. (٦) ص: «عاضرة»؛ تصحيف. وقد تقدم. (٧) هذا الحديث من رواية المؤلف في الآحاد والمثاني لابن أبي عاصم النبيل (٢/ ٣٧٢؛ رح: ١١٩٠) قال: حدثنا عمرو بن علي، حدثنا عاصم بن هلال أبو النضر البارقي، حدثنا غاضرة ابن عروة الفقيمي منذ ستين سنة، عن أبيه قال: دخلت مسجد رسول الله ﷺ، فدخل علينا رجل يقطر رأسه من وضوء توضأه أو غسل اغتسله، فقام الناس إليه، فقالوا: يا رسول الله، أرأيت كذا، يا رسول الله، أرأيت كذا؟ فقال رسول الله ﷺ: «يا أيها الناس، إن دين الله ﷿ في يسر، يا أيها الناس، إن دين الله ﷿ في يسر». (٨) في الأصل: «وعمر»؛ تصحيف. (٩) اسمه علاقة بن صحار، وقيل: الحارث بن عمرو، وقيل غير ذلك. ون في الخلاف: طبقات خليفة: (٤٥: ١٨٠)؛ التاريخ الكبير لابن أبي خيثمة: السفر الثاني: (١/ ٤٢٧ - ٤٢٨؛ ر: ١٥٤٣)؛ معجم ابن قانع: (١/ ١٧٣ - ١٧٤؛ ر ت: ١٨٧)؛ المعجم الكبير للطبراني: (١٧/ ١٩٠)؛ معرفة الصحابة لأبي نعيم: (٤/ ٢٢٥٤)؛ غوامض ابن بشكوال: (٢/ ٨١٢ - ٨١٣)؛ تهذيب الكمال: (٢٢/ ٥٥٢؛ ر ت: ٤٥٩٧).